· هولاكو خان لعنه الله يحاصر بغداد ، ومعه جل جيش التتار
· الخليفة المستعصم يستشير القادة فيشيرون عليه بالمفاوضات لمنع الحرب و الوزير مؤيد الدين و كان عميلا للتتار يحسن الفكرة عند الخليفة.
· كان مؤيد الدين سببا في تخفيض الجيش من 100 الف فارس إلى 10 الف فارس ثم توجيههم للعمل بالزراعة و حفر الترع و غيرها و ترك التدريب على القتال
· اثنان فقط من الامراء يقررا الجهاد هما مجاهد الدين ايبك ، سليمان شاه و يخرجا في جيش محدود و يلتقي بجيش التتار الثاني بقيادة بيجو في موقعة الانبار و يحاصر بيجو جيش الاسلام و يقتل معظمه
· يلجا الخليفة للتفاوض مع هولاكو ، فيطلب هولاكو خروج الخليفة و معه العلماء و التجار و اصحاب الحرف و يستجيب الخليفة و يعاهدهم هولاكو على الامان
· هولاكو يخون العهد و يقتل كل من خرج مع الخليفة و من بينهم احمد و عبد الرحمن ابناء الخليفة و ياسر بناته الثلاثة
· وذبح الامام محي الدين بن الجوزى و ذبح اولاده
· وذبح المجاهد مجاهد الدين و سليمان شاه
· وذبح الامام صدر الدين علي بن النيار و اولاده
· ثم ذبح كل خطباء المساجد
· ثم اصدر هولاكو الامر بقتل الخليفة المستعصم رفسا بالاقدام ، فوضع فى جوال و استمر الجنود في ضربه بالاقدام حتي مات
· ثم اصدر هولاكو امره للجنود باستباحة المدينة العظيمة و استمر القتل بها 12 يوم و قتل مليون مسلم
· اوقف هولاكو القتل خوفا من انتشار الامراض لزيادة الجثث
· ثم اقدم المغول على تدمير مكتبة بغداد و هي اكبر مكتبة على وجهه الارض في ذلك الوقت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق